الصحفية اليابانية، يوكي كيتازومي، وتظهر هنا أثناء اقتيادها إلى مركز شرطة في شباط/ فبراير، هي من بين عشرات الصحفيين الذين اعتقلوا في ميانمار أثناء حملة القمع التي استهدفت الإعلام بعد الانقلاب العسكري. واتُهمت كيتازومي بنشر أخبار كاذبة، ولكن سُمح لها بالعودة إلى اليابان في أيار/ مايو. وتحتل ميانمار حالياً المرتبة الثانية بين البلدان التي تسجن أكبر عدد من الصحفيين، وذلك بعد الصين. (صور وكالة أسوشيتد برس)

عدد الصحفيين السجناء في العالم يبلغ مستوى قياسياً