تحليلات وبيانات تتابع أوضاع حرية الصحافة في جميع أنحاء المنطقة. يتناول محمد عبد الدايم خمسة اتجاهات تجدر مراقبتها في الانفاضات العربية. ماريا سالازار و شيريل مينديز تصفان الخوف وانعدام اليقين اللذان يواجههما عشرات الصحفيين الإيرانيين الذين يعيشون في المنفى.
تمهيد
بقلم ساندرا ميمز روو
أعداء حرية التعبير عاكفون على مراقبة الصحف وتصفية محتويات المواقع الشبكية والاعتداء على االمواقع الإخبارية.
الرقابة
بقلم جويل سايمون
التجارة وأنظمة الاتصال الجديدة تجعلنا مواطنين معولمين، ولكن المعلومات الأساسية تتوقف عند الحدود الوطنية.
حرية الإنترنت
بقلم داني أوبراين
بقلم كريستين جونز
ما الذي يدفع المرء لتغطية الأخبار التي قد تعرضه للخطر؟ حائزون على الجائزة الدولية لحرية الصحافة يقدمون إجاباتهم.
الاعتداء الجنسي
بقلم لورين وولف
أخذ موضوع العنف الجنسي ضد الصحفيين يخضع للنقاش بصفة أكثر انفتاحا، ولكن لم تحدث سوى تغييرات قليلة ملموسة بهذا الشأن.
أمن الصحفيين
بقلم فرانك سمايث
ما انفكت مخاطر التغطية الصحفية للاحتجاجات في الشوارع تتزايد. ويتضمن مجال أمن الصحفيين أيضا العنف الجنسي والجريمة المنظمة والاعتداءات في الفضاء الرقمي.
بقلم محمد عبد الدايم
تجنح هذه الاتجاهات الناشئة نحو حرية التعبير إلا أنها مليئة بأوجه من الغموض. وسيعتمد الكثير من الأمور على الترتيبات السياسية التي ستنبثق بعد أن يهدأ غبار الثورات.
بقلم ماريا سالازار-فيرو و شيريل أ. ميندز
عشرات الصحفيين الذين فروا من إيران لتجنب السجن يواجهون عملية شاقة وطويلة لإعادة توطينهم، ومستقبلاً مالياً ومهنياً مجهولاً. والأهم من كل ذلك إنهم يخشون أن تطالهم يد الحكومة الإيرانية.
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
حالات الوفاة بحسب النوع في عام 2011
13 | مهمات خطرة | ||
5 | عمليات قتالية/نيران متقاطعة | ||
1 | قتل متعمد |
البيانات الإقليمية
19
صحفيا قتلوا خلال عام 2011
144
صحفيا يعيشون في المنفى 2001-2011
271
صحفيا قتلوا منذ عام 1992
77
صحفيا كانوا محتجزين يوم 1 كانون الأول/ديسمبر 2011
174
جريمة قتل لم تُحل منذ عام 1992
5
صحفيين مفقودين لغاية يوم 31 كانون الأول/ديسمبر 2011
كتبت داليا الزين التقارير القطرية في هذا الفصل وأجرت الأبحاث بشأنها، وهي باحثة تعمل في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لجنة حماية الصحفيين، وقام بالتغطية الصحفية محمد عبد الدايم، منسق برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في لجنة حماية الصحفيين.